المرجعية العليا تحشد الطاقات والقدرات والإمكانات لتعظيم الشعائر المقدسة في زيارة الأربعين
أهل البيت (عليهم السلام) عنوان مضيء في حياة الإنسانية، وعنوان شامخ في حركة التاريخ والمسيرة الإسلامية، نطق به الوحي الإلهي، ونطق به رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ولهج بذكره المسلمون من جميع المذاهب، وهم أعلام الهدى وقدوة المتقين، وهم مأوى أفئدة المسلمين من جميع أقطار الأرض، عرفوا بالعلم والحكمة والإخلاص والوفاء والصدق والحلم، وسائر صفات الكمال في الشخصية الإسلامية، فكانوا قدوة للمسلمين، وروّاد الحركة الإصلاحية والتغيرية في المسيرة الإسلامية ... لذا دأبت المرجعية العليا في كربلاء المقدسة المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) على إحياء سيرة أهل البيت (عليهم السلام) وسيرة الإمام الحسين (عليه السلام)، لكونه يرى أن هذا الأمر ضروري من اجل الإقتداء بهم والتأسي بهم (عليهم السلام) في جميع مجالات السيرة والموقف والسلوك .
فأستقبل وكعادته (دام ظله) في برانيه المبارك يوم الجمعة الموافق 16 من صفر 1435 هـ , جموع الزائرين لمدينة كربلاء المقدسة خلال زيارة الاربعين تعظيماً من سماحته للشعائر الإلهية ليؤكد اهميتها في نفوس واذهان الزائرين, وكون المرجعية العليا الرسالية تمثل المنهج المحمدي الأصيل من خلال ما تعكسه من أثر فكري واخلاقي وإجتماعي على ارض الواقع, حيث عُرف عن سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) حسن استقباله للوافدين , وحسن سيرته الخلقية التي جسدت السيرة الخلقية للإمام الحسين (عليه السلام) في جميع أبعادها في تقواه وكرمه وغيرته وفي إحساسه وعطفه وصبره، وصدقه وصراحته وكل ما يتعلق به من خلق وسلوك . . . واليكم كامل اللقاء على هذا الرابط :
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=383545
بقلم: بنان الموسوي .
أهل البيت (عليهم السلام) عنوان مضيء في حياة الإنسانية، وعنوان شامخ في حركة التاريخ والمسيرة الإسلامية، نطق به الوحي الإلهي، ونطق به رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ولهج بذكره المسلمون من جميع المذاهب، وهم أعلام الهدى وقدوة المتقين، وهم مأوى أفئدة المسلمين من جميع أقطار الأرض، عرفوا بالعلم والحكمة والإخلاص والوفاء والصدق والحلم، وسائر صفات الكمال في الشخصية الإسلامية، فكانوا قدوة للمسلمين، وروّاد الحركة الإصلاحية والتغيرية في المسيرة الإسلامية ... لذا دأبت المرجعية العليا في كربلاء المقدسة المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) على إحياء سيرة أهل البيت (عليهم السلام) وسيرة الإمام الحسين (عليه السلام)، لكونه يرى أن هذا الأمر ضروري من اجل الإقتداء بهم والتأسي بهم (عليهم السلام) في جميع مجالات السيرة والموقف والسلوك .
فأستقبل وكعادته (دام ظله) في برانيه المبارك يوم الجمعة الموافق 16 من صفر 1435 هـ , جموع الزائرين لمدينة كربلاء المقدسة خلال زيارة الاربعين تعظيماً من سماحته للشعائر الإلهية ليؤكد اهميتها في نفوس واذهان الزائرين, وكون المرجعية العليا الرسالية تمثل المنهج المحمدي الأصيل من خلال ما تعكسه من أثر فكري واخلاقي وإجتماعي على ارض الواقع, حيث عُرف عن سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله) حسن استقباله للوافدين , وحسن سيرته الخلقية التي جسدت السيرة الخلقية للإمام الحسين (عليه السلام) في جميع أبعادها في تقواه وكرمه وغيرته وفي إحساسه وعطفه وصبره، وصدقه وصراحته وكل ما يتعلق به من خلق وسلوك . . . واليكم كامل اللقاء على هذا الرابط :
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=383545
بقلم: بنان الموسوي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق